فضاء الشركاء

العمل بالمقاربة التشاركية والانفتاح على الشركاء، آليتان أساسيتان لم تحد عنهما الوزارة في تدبير كل الأوراش الإصلاحية لمنظومة التربية والتكوين، وذلك وعيا منها لما لثقافة التشاور والإشراك من دور كبير في نجاح كل إصلاح تربوي.
ويبقى إحداث هذا الفضاء عربون محبة وتقدير واعتراف لكل الشركاء الاجتماعيين وفعاليات المجتمع المدني لما أسدوه وسيسدونه مستقبلا من خدمات، غايتها الكبرى أن تعود بالنفع على المدرسة المغربية وعلى من يرتادونها من الناشئة.